The التعلق العاطفي المفرط Diaries

The التعلق العاطفي المفرط Diaries

Blog Article

ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج. 

مع كل خطوة يتم اتخاذها نحو تقبل الذات وتحقيق الأهداف، يتم تقوية الثقة بالنفس وتبني أسلوب حياة أكثر صحة واستقلالية.

عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.

وفيما بعد، استخدم الباحثون في هذا المجال نظرية بولبي لشرح مجموعة من الظواهر النفسية، بما في ذلك تطور الشخصية والوظيفة الاجتماعية والعاطفية ومدى الصحة النفسية.

في سنوات البلوغ، يكون الأفراد ذوو هذا النمط من التعلق عادةً غير مرتاحين بالقرب من مقدمي الرعاية، ويقدرون استقلاليتهم في العلاقات، وربما يخشون حتى الحميمية.

يمكن تعريف التعلق العاطفي على أنَّه ارتباط على شكل التصاق بالشريك؛ وهو نوع من إدمان الحب المُصنَّف ضمن ألوان الامارات الإدمان السلوكي، ويتَّسم باهتمام أحد أطراف العلاقة بالطرف الآخر اهتماماً كبيراً ومبالغاً فيه؛ أي بطريقة يكون فيها غير قادر على السيطرة على تصرفاته ولا التحكُّم بمشاعره؛ مما يدفعه إلى القيام بتصرفات ناتجة عن وسواس قهري وخوف مستمر من أن يفقد الطرف الآخر أو يتخلى الآخر عنه.

لكن في بعض الأحيان تصبح العلاقات الاجتماعية سببا للاضطرابات أو الأعراض النفسية".

فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ

قبول النقص: فهم أن كل شخص لديه جوانب بحاجة للتحسين، وهذا جزء طبيعي من الحياة.

فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟

اعتمادًا على الشخص، قد تستغرق هذه العملية شهورًا أو حتى سنوات.

تعد تحديد الحدود الشخصية خطوة ضرورية للحفاظ على العلاقات الصحية. يمكن اتباع الخطوات التالية:

توضيح ما هو مقبول وما هو غير مقبول: التحدث بصراحة مع الآخرين حول النقاط التي تزعجك.

وقد أضاف أيضًا بأن العلاقات مكون أساسي في الطبيعة البشرية، حيث تعمل كوسيلة لتبادل المعلومات، والشعور بالراحة، والإحساس بالرعاية والسعادة.